في حياتنا، نقابل أشخاصًا يتركون بصمات مختلفة في قلوبنا. بعضهم يكون هبة حقيقية، يقدمون لنا الدعم والمحبة، ويجعلون حياتنا أكثر سعادة واستقرارًا، والبعض الآخر يكون وجودهم عبئًا، يسببون لنا التوتر
هل سبق لك وشعرت أثناء تواجدك في مكان ما، مع أشخاص ما، أنك لا تنتمي لهذا المكان أو لهؤلاء الأشخاص؟ هل تتذكر كم مرة راودك هذا الشعور باختلاف المواقف؟ الشعور
من المؤكد أنك سمعت عن مصطلح “الامتنان” من قبل، لكن هل فكرت يوماً في مدى تأثير ممارسته العميق على حياتك؟ في وسط الروتين اليومي والضغوط المستمرة التي نتعرض لها، أحياناً
الاحتراق النفسي هو ظاهرة نفسية أصبحت شائعة حالياً في مجتمعاتنا الحديثة، ظهرت نتيجة للضغوط والتحديات التي يواجهها كلاً منا بشكل يومي، فالبعض قد يتعجب من اسم المصطلح نفسه، لكنه يشير
الأسرة هي العمود الأساسي لبناء شخصية الفرد وتشكيل هويته، فهي مصدر الحماية والدعم العاطفي والمادي، فإذا نشأت في أسرة توفر لك عكس ذلك، إذاً فأنت تعاني من السمية الأسرية، العلاقات
الاعتذار هو مبادرة منك بالتعبير عن الندم تجاه سوء تسببت به إلى شخص ما، وهو ثقافة لا يستطيع الأشخاص ذوو الأنا العالية تطبيقها، ولا الأشخاص الذين يرون أن قول “أنا
تعد علاقاتنا الإنسانية نسيج من التفاعلات التي تشكل جوهر حياتنا الاجتماعية، ويعتبر تواصلنا مع الآخرين عنصر أساسي لبناء علاقات إنسانية ناجحة، فهو فن يمكننا من خلاله مشاركة أفكارنا ومشاعرنا بسهولة
في عالم ملئ بالضغوط اليومية التي تؤثر على صحتنا النفسية والجسدية، يعد بناء روتين يومي هو أحد العناصر الهامة التي تعيد لنا التوازن في حياتنا، فهو ليس مجرد قائمة من
كثيراً منا يفتقر إلى السلام النفسي في حياته، على الرغم من إدراكنا لمدى أهميته إلا أن الوصول إليه ليس بالأمر السهل، فهو حالة شعورية تحتاج منا إلى ممارسة وتدريب، فالسلام