الأخذ والعطاء هما مفهومان أساسيان في العلاقات الإنسانية، وتقوم العلاقات الصحية على مبدأ “التوازن” بينهما. لا يقتصر هذان المفهومان على نوع محدد من العلاقات، بل يشملان جميع أنواع العلاقات الإنسانية،
تعد العلاقات العاطفية من أكثر جوانب الحياة تعقيدًا وجمالًا في آنٍ واحد، حيث يتفاعل الأفراد بطرق متعددة للتعبير عن حبهم وتلقيه. قد يكون من الصعب أحيانًا فهم كيفية التعبير عن
اضطراب التعلق المرضي هو حالة تنشأ عندما عندما يصبح الفرد معتمدًا بشكل مفرط وغير صحي على شخص ما، إلى درجة تجعله غير قادر على التكيف أو الاستغناء عن هذا الشخص،
الصداقة هي واحدة من أثمن العلاقات التي يمكن للإنسان أن يُكوّنها في حياته. هي علاقة بين شخصين أو أكثر، تقوم على الاحترام، الود، الدعم المتبادل. غالبًا ما تبدأ بلحظة لقاء
في حياتنا، نقابل أشخاصًا يتركون بصمات مختلفة في قلوبنا. بعضهم يكون هبة حقيقية، يقدمون لنا الدعم والمحبة، ويجعلون حياتنا أكثر سعادة واستقرارًا، والبعض الآخر يكون وجودهم عبئًا، يسببون لنا التوتر
هل سبق لك وشعرت أثناء تواجدك في مكان ما، مع أشخاص ما، أنك لا تنتمي لهذا المكان أو لهؤلاء الأشخاص؟ هل تتذكر كم مرة راودك هذا الشعور باختلاف المواقف؟ الشعور
الأسرة هي العمود الأساسي لبناء شخصية الفرد وتشكيل هويته، فهي مصدر الحماية والدعم العاطفي والمادي، فإذا نشأت في أسرة توفر لك عكس ذلك، إذاً فأنت تعاني من السمية الأسرية، العلاقات
الاعتذار هو مبادرة منك بالتعبير عن الندم تجاه سوء تسببت به إلى شخص ما، وهو ثقافة لا يستطيع الأشخاص ذوو الأنا العالية تطبيقها، ولا الأشخاص الذين يرون أن قول “أنا
تعد علاقاتنا الإنسانية نسيج من التفاعلات التي تشكل جوهر حياتنا الاجتماعية، ويعتبر تواصلنا مع الآخرين عنصر أساسي لبناء علاقات إنسانية ناجحة، فهو فن يمكننا من خلاله مشاركة أفكارنا ومشاعرنا بسهولة
كثيراً منا يفتقر إلى السلام النفسي في حياته، على الرغم من إدراكنا لمدى أهميته إلا أن الوصول إليه ليس بالأمر السهل، فهو حالة شعورية تحتاج منا إلى ممارسة وتدريب، فالسلام